عیّن الحال الّذي هو إشم الفاعل:
علَی المُشفقین أن یُساعدوا المحرومین مَظلومینَ!
ذَهبتِ الطّالبة إلی إستقبال الزَّمیلات مبتسِمةً!
یُشجَّع الحاضِرون محمَّداً و هو فائز!
أنشَدَ الشّاعرُ أشعاراً رائعةً تُعجب الحضّارَ!