ما هو الخطأ في تعیین المحلّ الإعرابي؟
«إنّ المَحصولاتِ الّتی زَرعها المُزارع باستِخدام السّماد تُهدِّدها الأمطارُ الضیّةُ تَهدیداً فعَلیه أن یحفظَها مِن التّعرُّض للأکلِ و التّلفِ!»:
«قَد حُکِيَ أنَّ مُزارعاً لم یکن یُربّي في مَزرعته إلّا الدّجاجة و هو یَقدرُ أن یُنوّع في عمله!»:
«ممّا یُهدّد نظام الطّبیعة و یُلوَّثُ الهواء هو ................. !»
عیّن الصّحیح في المفهوم:
«تَناصَروا لِکي تَسترجعوا أراضیکم المحتلّة و لا تَهِنوا حتّی یَنسحب العدوّ صِفر الید!»
عیّن الصّحیح حسب الواقع:
میّز العبارة الّتي لایوجد فیها المفعول المطلق:
ما هو الصّحیح للفراغ؟ ««! أوصیتُ أولادي أن یتعلّموا العلوم النّافعة ............... کثیراً!»
عیّن الصّحیح:
عیّن الخطأ:
عیّن ما یختلف في المفهوم عن الأخریٰ:
عیّن ما لیس فیه متضادّ:
عیّن المصدر للتّأکید:
عیّن المفعول المطلق موصوفاً:
«ما أظلَمَ الإنسانَ للطّبیعَةِ فی نَشاطاتِهِ!»؛ الجملُة تدلُّ علی ...............!
عیِّن الصّحیحَ فی المَفهوم: «لا شیء أحقُّ بالسّجنِ من اللِّسانِ!»
عیّن الخطأ حسب الواقع:
أيّ من الآیات التالیة لا تُشجّع إلی الرّجاء باللّه؟
عیّن الصّحیح في الحوارات:
عین ما فیه التضاد:
عین الخطأ فی ترجمة الکلمات:
عین الصحیح فی ترجمة الكلمات المعينة:
تَلوُّثُ الهَواء مِن مُهدِّدات النظام الطّبيعة الذي يُسبِّبُ أمطارًا حَمضيَّة
عین الصحیح:
عين الصحيح: كانَ الأبُ يَجتهدُ لِتربيةِ أطفالِهِ الأعزاء فى البيت إجتهادًا بالِغًا.
عین الصحیح:
بَدَأَ الطالبُ يُفكِّرُ في نفسه لِماذا ازداد هذا العام دروسي إزديادًا كثيرًا
عین للصحیح: إنّه لَم يتعدّ على المظلوم تعدّیَ الظالمین
عین الخطأ:
عين الخطأ:
دانایان به هم نشینی با درستکاران قطعا اشتیاق دارند.
عين غير المناسب لمفهوم هذه العبارة: الحَياةُ مُستمرّةٌ سَواءٌ ضَحكتَ أم بَكَيتَ
عین الخطأ في ضبط حركات الكلمات:
عين المصدر لايُبيّن نوع الفعل
عين (صبرًا) جاء لبيان نوع الفعل
عين ما فيه اهتمام و عناية عاى (وقوع الفعل) فقط:
ما هو الخطأ في تعیین المحلّ الإعرابي؟
«إنّ المَحصولاتِ الّتی زَرعها المُزارع باستِخدام السّماد تُهدِّدها الأمطارُ الضیّةُ تَهدیداً فعَلیه أن یحفظَها مِن التّعرُّض للأکلِ و التّلفِ!»:
«قَد حُکِيَ أنَّ مُزارعاً لم یکن یُربّي في مَزرعته إلّا الدّجاجة و هو یَقدرُ أن یُنوّع في عمله!»:
«ممّا یُهدّد نظام الطّبیعة و یُلوَّثُ الهواء هو ................. !»
عیّن الصّحیح في المفهوم:
«تَناصَروا لِکي تَسترجعوا أراضیکم المحتلّة و لا تَهِنوا حتّی یَنسحب العدوّ صِفر الید!»
عیّن الصّحیح حسب الواقع:
میّز العبارة الّتي لایوجد فیها المفعول المطلق:
ما هو الصّحیح للفراغ؟ ««! أوصیتُ أولادي أن یتعلّموا العلوم النّافعة ............... کثیراً!»
عیّن الصّحیح:
عیّن الخطأ:
عیّن ما یختلف في المفهوم عن الأخریٰ:
عیّن ما لیس فیه متضادّ:
عیّن المصدر للتّأکید:
عیّن المفعول المطلق موصوفاً:
«ما أظلَمَ الإنسانَ للطّبیعَةِ فی نَشاطاتِهِ!»؛ الجملُة تدلُّ علی ...............!
عیِّن الصّحیحَ فی المَفهوم: «لا شیء أحقُّ بالسّجنِ من اللِّسانِ!»
عیّن الخطأ حسب الواقع:
أيّ من الآیات التالیة لا تُشجّع إلی الرّجاء باللّه؟
في أيّ عبارة لا یوجد مفعول مطلق؟
عیِّن الصّحیح:
میِّز غیر المناسب فی المفهوم:
ما هو الصّحیح حَسب الواقع؟
عیّن ما یُبیّن کیفیّة تَعلُّم الطّلّاب:
«یَتمّ التّوازن في الطّبیعة من خلال وجودِ روابط متداخلةٍ بین الکائنات الحیّة و بیئتها تداخُلاً کاملاً!»:
«لتُقرَأ هذه القصّة قراءة دقیقة لکَي یَطّلع المرء علَی أفعاله المخرّب!»
میّز الصّحیح في ترجمة العبارة:
عيِّن الصّحيح في التّحليل الصّرفيّ و المحل الاعرابی: «ما أظلَمَ الإنسان للطّبیعة في نَشاطاته الّتي تُؤَدِّي إلی اختلال توازُنها!»:
عیّن المحلّ الإعرابيّ لا یوجَد في هذه العبارة:
«علیکم ألّا تَطردوا إخوانکم طرداً مظلومین و إلّا یَغضب اللّه علیکم غضباً شدیداً»
عیّن المحلّ الإعرابيّ لا یوجَد في هذه العبارة:
«علیکم ألّا تَطردوا إخوانکم طرداً مظلومین و إلّا یَغضب اللّه علیکم غضباً شدیداً»